الانف والاذن والحنجرة

في عيادة الأنف والأذن والحنجرة في مستشفانا، يتم فحص مشاكلك وتشخيصها وعلاجها بشكل مريح ودقيق وقصير وموثوق باستخدام أحدث تقنيات التصوير.

موعد سريع

شاهد الأطباء

الانف والاذن والحنجرة

في عيادة الأنف والأذن والحنجرة في مستشفانا، يتم فحص مشاكلك وتشخيصها وعلاجها بشكل مريح ودقيق وقصير وموثوق باستخدام أحدث تقنيات التصوير.
1 معاينات العيادات :

فحص القناة السمعية الخارجية وطبلة الأذن تحت المجهر. باستخدام هذه الطريقة يتم الحصول على كافة المعلومات حول القناة السمعية الخارجية وطبلة الأذن. إذا كانت طبلة الأذن مثقوبة، فإن تشخيص أمراض الأذن الوسطى يمكن أن يكون سهلاً للغاية باستخدام هذه الطريقة. يتم تنظيف (شمع الأذن) الموجودة في قناة الأذن الخارجية بمساعدة المجهر والشفط دون الإضرار بطبلة الأذن.
2. طرق التشخيص:
يتم تطبيق جميع أنواع طرق التشخيص في مستشفانا.

3. الجراحات:
رأب الحاجز الأنفي (الانحراف):

أهم سبب يمنع التنفس من الأنف هو انحناء الحيز الأنفي الذي يسمى بالحاجز. في مستشفانا، يتم إجراء جراحة الانحراف بشكل روتيني بمساعدة البصريات الصلبة بمعدل نجاح مرتفع.

استئصال التوربينات (الجزئي، الكلي):
عندما تتم إزالة لحم الأنف، فإن لحم الأنف السفلي، والذي لا يمنع التنفس بشكل عام، يتضخم وينمو لأسباب مثل الحساسية وتلوث الهواء والتدخين. تتم إزالة الزوائد اللحمية الأنفية المريضة التي تسبب احتقان الأنف عن طريق المنظار.
استئصال الكتل اللحمية (المنظار):
وهي عبارة عن تكوينات شفافة، بيضاء مائلة إلى الصفرة، ناعمة، حميدة تشبه عنقود العنب، تحدث في الأنف بسبب حساسية الغشاء المخاطي. تتم إزالة الأورام الحميدة عن طريق الجراحة بالمنظار تحت التخدير الموضعي أو العام. إذا كان المريض يعاني من حساسية، فإنها تميل إلى التكرار حتى لو تم تنظيفها جيدًا.
التجويف؛ (جراحة الجيوب الأنفية الوظيفية بالمنظار):
يوصى باستخدام النهج الجراحي لحالات التهاب الجيوب الأنفية المزمن التي لا تستجيب للعلاج بالمضادات الحيوية على المدى الطويل. يتم الآن إزالة التضيقات والانسدادات في قنوات الجيوب الأنفية وتجويف الأنف عن طريق "طريقة التنظير الداخلي" ويتم توفير تهوية وتصريف الجيوب الأنفية بما يتناسب مع علم وظائف الأعضاء. يتم الآن علاج ما يقرب من 90% من حالات التهاب الجيوب الأنفية المزمن باستخدام (جراحة الجيوب الأنفية الوظيفية بالمنظار)، والتي تتم فيها إزالة الآفات المسببة للمرض فقط وتنظيف الخلايا دون الإضرار بأي نسيج سليم.

الحنجرة ؛ استئصال اللحمية :
يؤدي تضخم اللحمية إلى انسداد قناة استاكيوس، التي تربط الأذن الوسطى بالجزء الخلفي من الحلق، مما يتسبب في امتلاء الأذن الوسطى بالسوائل وبالتالي فقدان السمع. في حالات التهابات الأذن الوسطى المتكررة بشكل متكرر، والتهاب الجيوب الأنفية بسبب احتقان الأنف، والتنفس عن طريق الفم، والشخير الشديد، والتهابات الحبل الصوتي المتكررة بشكل متكرر، يجب إزالة اللحمية. يتم إجراء الجراحة تحت التخدير العام على المدى القصير. إنها عملية جراحية بسيطة وخالية من المتاعب وذات مخاطر منخفضة.

أنبوب التهوية:
ترتبط الأذن الوسطى بالممرات الأنفية عبر قناة استاكيوس. هذا الأنبوب، الذي يساعد على معادلة ضغط الأذن الوسطى مع الضغط الجوي، عادة ما يكون مسدودًا عند الأطفال بسبب فرط نمو اللحمية. ومع تأثير الضغط السلبي في الأذن الوسطى، يتم إفراز السوائل من الغشاء المخاطي وهذا يسبب نوبات متكررة من التهاب الأذن الوسطى وفقدان السمع. وفي هذه الحالة يتم وضع أنابيب تهوية على طبلة الأذن لمعادلة الضغط في الأذن الوسطى. يتم طرد هذه الأنابيب تلقائيًا عن طريق طبلة الأذن بعد 5-6 أشهر.

إستئصال اللوزتين:
اللوزتان هي عقدة ليمفاوية تقع على جانبي تجويف الفم الخلفي. في حالة حدوث مضاعفات مثل التهاب اللوزتين هجمات أكثر من خمس مرات في السنة، خراج خلف اللوزتين، اللوزتين كبيرة بما يكفي لمنع التنفس، رائحة الفم الكريهة، روماتيزم المفاصل الحاد بسبب عدوى المكورات العقدية الانحلالية بيتا (ميكروب بيتا)، التهاب الكلى، روماتيزم القلب، فقدت اللوزتين خصائصها الوقائية، وأصبحت ضارة بالجسم. في هذه الحالة، من الضروري اتخاذ قرار بشأن استئصال اللوزتين. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للعقد الليمفاوية الأخرى في الحلق، والتي تسمى حلقة فالدير، أن تؤدي دورها الوقائي بسهولة. يمكن إجراء جراحة استئصال اللوزتين في أي عمر وفي أي موسم. فقط عند الأطفال دون سن الثالثة من العمر، يلزم إجراء فحص سريري أكثر شمولاً وحذرًا.

جراحة الشخير :تم تطوير الترددات الراديوية والأساليب الجراحية.

الحنجرة ؛ الأورام الحميدة (العقيدات، الأورام الحميدة):
تتم إزالة التكوينات الحميدة في الحبال الصوتية تحت التخدير العام، وتكبيرها بالمجهر، من خلال أنبوب يوضع عبر الفم، باستخدام أدوات خاصة، دون الإضرار بالحبال الصوتية.
جراحة التهاب الأذن الوسطى المزمن

(رأب طبلة الأذن):
إذا لم يستجب التهاب الأذن الوسطى المزمن، الذي يتميز بفقدان السمع وإفرازات من الأذن وألم عرضي في الأذن، للعلاج الدوائي، يتم إجراء الجراحة تحت التخدير العام وباستخدام المجهر. تتم إزالة جميع الخلايا الالتهابية الموجودة في الأذن الوسطى. إذا كان هناك ذوبان عظيمات الأذن (المطرقة، السندان، الركاب)، يتم إجراء تجميع على السلسلة العظمية. وفي الوقت نفسه، يتم أيضًا تصحيح طبلة الأذن المثقبة.

هاتف: 0342 211 50 00

الأطباء في القسم

عضو الهيئة التدريسية الدكتور الياس ديشي كرك

الانف والاذن والحنجرة

الأخصائي الدكتور تونجاي أوزدمير

الانف والاذن والحنجرة